أنتَ أشعلتَ الحنينَ
في جهاتِكَ
وَعَلَّقتَ شوقَكَ
رايةً للقادمينَ
وللراحلينَ معًا
أنتَ لم تقلْ وَداعًا
للذينَ حَوَّلوا حياتَكَ
مُستنقعًا آهلاً بالألم
باركتَهم
ومضيتَ
دونَ تَلَفّتٍ
فَ
تَ
بِ
ع
و
كْ .
في جهاتِكَ
وَعَلَّقتَ شوقَكَ
رايةً للقادمينَ
وللراحلينَ معًا
أنتَ لم تقلْ وَداعًا
للذينَ حَوَّلوا حياتَكَ
مُستنقعًا آهلاً بالألم
باركتَهم
ومضيتَ
دونَ تَلَفّتٍ
فَ
تَ
بِ
ع
و
كْ .