على ابتسامةِ بوذا هبطتُ،
من بين شفتيه سَللتُ حكمتَهُ الهائمةَ
واريتُ خَجَلي بخشوعي
وأغلقتُ الأبوابَ على صرختي،
كلما عانقَ مطرٌ رائحةَ الفراشاتِ،
تسلقَ الزعفرانُ جدرانًا تتطاول
كانت ابتسامةُ بوذا
سهولاً تخيطُ قميصَ السماء
تَلَمستُ نورَها لأغرسَه في الكلمات
وللكلماتِ حملتُ النهرَ
طَردتُ الماضي
استقبلتُ صمتي ورحتُ أحتفي ببهجتي
وأنا أرى رهبانَ بوذا ينتشرونَ
صلواتُهم تهُشُّ عزلتي
وهالةٌ يستنجدُ بها البرقُ
بينما شموعٌ يَتَمَددُ فيها المكان.
فِيَنْجان – لاوس
خريف 2008
من بين شفتيه سَللتُ حكمتَهُ الهائمةَ
واريتُ خَجَلي بخشوعي
وأغلقتُ الأبوابَ على صرختي،
كلما عانقَ مطرٌ رائحةَ الفراشاتِ،
تسلقَ الزعفرانُ جدرانًا تتطاول
كانت ابتسامةُ بوذا
سهولاً تخيطُ قميصَ السماء
تَلَمستُ نورَها لأغرسَه في الكلمات
وللكلماتِ حملتُ النهرَ
طَردتُ الماضي
استقبلتُ صمتي ورحتُ أحتفي ببهجتي
وأنا أرى رهبانَ بوذا ينتشرونَ
صلواتُهم تهُشُّ عزلتي
وهالةٌ يستنجدُ بها البرقُ
بينما شموعٌ يَتَمَددُ فيها المكان.
فِيَنْجان – لاوس
خريف 2008