كَتَبْتُ قَصائدَ لِنِساءٍ عَديداتٍ،
لِعَلّي أَهْرُبُ مِن طَيْفِكِ
وَرَفَضْتُ ما قالَهُ الكُهّانُ وَالْمُنَجِّمونَ
مَشَيتُ
أَمْنَحُ قَلبي لِلْجَمِيلاتِ
وَأَلْهُو
عاشِقٌ يَسْقي مَساءاتِهِ
قُبُلاتٍ وَهَمْسًا وَموسيقى
وَلكنَّهُ اللَّيلُ كلما تَوَغَّلَ
كانَ حُضورُكِ
يَقْتادُني لِلْبُكاء.