أُدِيرُ حُزني بِحِنْكَةِ عاشِقٍ مَخذولٍ
وَبِالحنينِ أُوقِدُ ذِكرَياتي
لا آثارَ لِبَهْجَةٍ تائِهَةٍ في أيامي
أُنِـيرُ القَلَقَ بِالحَسَراتِ
وَأُوفي بنُذوري لأَطْرُدَ النَّدَمَ
الآسُ أَنْثُرُهُ على أَحلامي
وَأَقودُ صَمْتي لِلتَّفَجُّعِ
على صَوتِكِ الذي غَدا بَعيدًا
وَصَوْتي الذي أَصْبَحَ واهِنًا.