مَدَدْتُ يَدِي
كانَ يُتْمي يَسْبِقُني
خَشِيتُ أَنْ يَبْتَلَّ دَلالُكِ
بِدُموعِ طُفولَتي
أَنْ تَرتَبِكَ أَعوامُكِ البِيضُ
بِسِخامِ سَنَواتي
أَنْ تَتَعَثَّري بالْحُفَرِ التي لم تَنفَعْ أسمالي البالِيَة بِرَدمِها
أَنْ تُبَعْثِرَ ضَحِكاتُكِ النُّدوبَ العَميقَةَ فيّ.