الذي أغلقَ البابَ وراءَهُ
وعلَّقَ الشرفاتِ على لهفةِ الانتظارِ
متأبطاً البحرَ والمطاراتِ
ثملٌ بالمحبة
الرغباتُ مفتونةٌ بهِ
والليالي تُهدهِدُهُ
بارٌّ بالفجيعةِ
فضائحُهُ معلقّةٌ على أعمدةِ الحيرةِ
ترتكبُ النسيانَ عمدًا
أُصغي له،
يوشكُ البوحُ أن يَتَهَجّدَ في لسانِهِ
الرقّةُ ذابلةٌ فيهِ
وآيتُهُ النقاءُ
يزهو بأخطائِهِ
لياليهِ يُطرزُهّا الأسى
وأقمارُهُ مَلأى بالبكاء .
وَلْنِغْتُن
وعلَّقَ الشرفاتِ على لهفةِ الانتظارِ
متأبطاً البحرَ والمطاراتِ
ثملٌ بالمحبة
الرغباتُ مفتونةٌ بهِ
والليالي تُهدهِدُهُ
بارٌّ بالفجيعةِ
فضائحُهُ معلقّةٌ على أعمدةِ الحيرةِ
ترتكبُ النسيانَ عمدًا
أُصغي له،
يوشكُ البوحُ أن يَتَهَجّدَ في لسانِهِ
الرقّةُ ذابلةٌ فيهِ
وآيتُهُ النقاءُ
يزهو بأخطائِهِ
لياليهِ يُطرزُهّا الأسى
وأقمارُهُ مَلأى بالبكاء .
وَلْنِغْتُن