القمر الذي لا يجيدُ
سوى الانتظار
أمامَ أناملكِ
يتسربلُ
بأساورَ من لهفةٍ وذهبٍ
يحرثُ انتظاره
بالانتظار
ويمنّي لحظاته
البدينات جدًّا
بالحلوى
وراحة البال
يحلمُ
أن يصافحَ الصباح
وهو يستيقظُ
في راحتيكِ.
وَلنِغِتن- نيوزلندا
28 نيسان 2004
سوى الانتظار
أمامَ أناملكِ
يتسربلُ
بأساورَ من لهفةٍ وذهبٍ
يحرثُ انتظاره
بالانتظار
ويمنّي لحظاته
البدينات جدًّا
بالحلوى
وراحة البال
يحلمُ
أن يصافحَ الصباح
وهو يستيقظُ
في راحتيكِ.
وَلنِغِتن- نيوزلندا
28 نيسان 2004